- الحدود وعلاقتها بحقوق الانسان ؟* الحدود: هي العقوبات التي حددها الشارع الحكيم حماية لحقوق الإنسان " الضروريات الخمس ".
- حد القصاص ، لحماية حق الحياة ... قال تعالى : " وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف ".
- حد الحرابة ، لتحقيق الأمن الاجتماعي ... قال تعالى : " إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ".
- حد السرقة، لحماية حق التملك والتصرف ... قال تعالى: " والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما ".
- حد الزنى ، لحماية حق الإنسان في النسل ... قال تعالى : " الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ".
- حد القذف، لحماية حق الإنسان في سلامة السمعة والعرض ... قال تعالى : " والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ".
- حد الشرب، لحماية العقل وسلامة آلية التفكير والتعبير.
- مظاهر تكريم الله للإنسان ؟
* رفع شأن الإنسان وكرمه ، قال تعالى : "ولقد كرمنا بني آدم".
* ساوى بين الناس جميعًا ، فلا فرق لعربي على أعجمي إلا بالتقوى ، قال تعالى "إن أكرمكم عند الله أتقاكم".
*نظم علاقة المسلمين مع غيرهم من أهل الكتاب على أساس من التسامح والتراحم ، قال رسول الله )ص): (من ظلم معاهدًا أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئًا بغير طيب فأنا حجيجه -خصمه- يوم القيامة).
* جاء الإسلام بالأخلاق الفاضلة ، قال )ص): (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق.(
- تنظيم علاقة المسلمين بأهل الكتاب ؟
نظمها على أساس من التسامح والتراحم ، قال رسول الله )ص): ( من ظلم معاهدًا أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئًا بغير طيب فأنا حجيجه – خصمه – يوم القيامة( .
- دور الإسلام في التفرقة العنصرية ؟
* لقد ساوى الإسلام بين الناس جميعًا ، فلا فرق لعربي على أعجمي إلا بالتقوى ، وبذلك كان الإسلام ثورة على التفرقة العنصرية البغيضة .
- مميزات حقوق الإنسان في الإسلام ؟
* قرر الإسلام حقوق الإنسان ابتداءً من دون أن يطلبها الناس أو يسعون إليها ولم تأت نتيجة لثورة شعبية أو مطالبة جماهيرية.
* أنّ التضحيات الجسام التي قدمها المسلمون عبر التاريخ إنما كانت لتقرير حقوق الإنسان عند الشعوب الأخرى ، ولإنقاذها من الظلم والاضطهاد اللذين كانت تعاني منهما.
- مقاصد الشريعة (الأسس ) ؟* حفظ الدين
* حفظ النفس
* حفظ النسل
* حفظ العقل
* حفظ المال
- الأساس العقدي لحقوق الإنسان ؟
إن الأساس العقدي لحقوق الإنسان هو قول رسول الله (ص) : (أيها الناس إن ربكم واحد ، وإن أباكم
واحد ، كلكم لآدم وآدم من تراب ، إن أكرمكم عند الله أتقاكم ، ليس لعربي فضل على عجمي إلا بالتقوى)
الركنين الرئيسيين :
* إفراد الله تعالى بالألوهية والربوبية جميعًا.
* الاعتقاد بأن الناس ينحدرون من أصل واحد، وأنهم متساوون في حقوقهم وواجباتهم.
- كل حق بأدلته ؟
أ– حق الحياة
* الحياة منحة الله للإنسان لا يملك أحد إهدارها.
* حرم الإسلام قتل النفس بغير حق، قال تعالى: " ولا تقتلوا النفس التي حرم الله ".
* قرر الإسلام عقوبة الإعدام قصاصًا للقاتل بدون حق، قال تعالى: " كتبت عليكم القصاص في القتلى ".
* حرام الإسلام الانتحار، قال تعالى : " ولا تقتلوا أنفسكم ".
* عد القران الكريم العدوان على حياة الفرد بدون حق عدوانًا على المجتمع ، قال تعالى : "من قتل نفسًا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعًا ".
* حرم الإسلام الاعتداء على بعض الجسد ، قال تعالى : " وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف ".
ب– حق المساواة
* بين الإسلام أن البشر هم من أصل واحد ، قال تعالى : " يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة ".
* سوّى الإسلام بين البشر في المعاملة.
* جعلهم سواسية أمام أحكام الله وتطبق عليهم دون استثناء.
* سوّى الإسلام بين المسلمين في الحياة والمصالح العامة: كالقضاء والتوظيف والصحة والتعليم ....الخ.
ج – حق الحرية
* الحرية في اللغة تعني الخلاص من العبودية.
* قرر الإسلام أن العبودية توصف لله وحده؛ فبذلك تحرر الإنسان من العبودية لغيره من قوة أو سلطان.
- مفهم كل من :
* العولمة : هي إزالة الحواجز والمسافات بين الشعوب، وبين الأوطان، وبين الثقافات؛ لتحويل العالم إلى )قرية كونية(
* العولمة السياسية : بمعنى إخضاع الجميع لسياسة القوة العظمى، والقطب الأوحد في العالم (أمريكا).
* العولمة الاقتصادية : أي(رسملة العالم (، أو)اقتصاد السوق ( وما يتبعه من حرية التجارة بين دول العالم، وخطر ذلك على الصناعات الوطنية . ومن أهم وسائله ا: البنك الدولي ، وصندوق النقد الدولي ، ومنظمة الجات
* العولمة الثقافية : فرض ثقافة أمة معينة على سائر الأمم، أو ثقافة الأمة القوية الغالبة، على العالم كله.
* العولمة الدينية : نشر العقيدة المسيحية في العالم )تنصير العالم ( باستخدام قوة الغرب العسكرية والاقتصادية والتكنولوجية والإعلامية والمعلوماتية.
* نقل الأعضاء البشرية وزراعتها : هو عملية جراحية لاستئصال عضو تالف من جسم إنسان ، ووضع عضو سليم مكانه سواء أكان العضو السليم من المريض نفسه أو من إنسان آخر.
* الاستنساخ : هو أخذ خلية جسدية من كائن حي ، تحتوي على كافة المعلومات الوراثية ، وزرعها في بويضة مفرغة من مورثاتها ؛ ليأتي الجنين مطابقًا تمامًا للأصل.
* الخلق : هو إيجاد من العدم، وينفرد به الله عز وجل .
- مجالات العولمة :
* العولمة الدينية.
* العولمة السياسية.
* العولمة الاقتصادية.
* العولمة الثقافية.
- أهم مزالق العولمة الاقتصادية ؟
* الاستغلال : تشتري الدول الكبرى المواد الخام من دول العالم الثالث بأرخص الأسعار ، ثم تصنعها وتعيد تصديرها لدول العالم الثالث بأغلى الأسعار
* الإسراف في الاستهلاك وسكرة الإعلانات الدعائية : اقتصاد العولمة يغري بالإسراف المحرم في ديننا بأساليبه الإعلانية الدعائية التي تصيب الناس بما يشبه )عقلية القطيع )حيث يفقد الفرد تفكيره الاستقلالي ويقلد من حوله تقليدًا أعمى.
* اقتصاد لحساب القلة من الأقوياء من الأفراد والدول : أي أن الذي يجني ثمراته فئة قليلة تشبع إلى حد التخمة، على حين نرى الأكثرية من الطبقات والشعوب لا تكاد تجد ما يقيم الأود ويرطب الكبد.
- علل: (العولمة الثقافية) أخطر من (العولمة الاقتصادية؟
* هي التي تمهد للاختراق.
* تغيير السلوكيات الاقتصادية وفقًا لمفاهيمها ومسّلماتها.
- في العولمة الثقافية خطر فقدان الشعوب الضعيفة لهويتها وتراثها ، اشرح ذلك ؟* تريد أن تسلخ الشعوب من أصالتها .
* تريد أن تنتزع الشعوب من هويتها ، أو تنتزع منها هويتها .
* تروج فيها بضاعة فكرية ، ومعلبات ثقافية ملوثة بالإشعاع ، وحاملة للموت والدمار .
- الفرق بين عالمية الاسلام والعولمة : - العولمة
١– فرض هيمنة سياسية واقتصادية
وثقافية واجتماعية على العالم.
٢– تعني معاملة السادة للعبيد،
والعمالقة للأقزام. والمستكبرين
للمستضعفين.
٣– تلغي خصوصيات الشعوب.
- عالمية الإسلام
١– تقوم على أساس تكريم بني آدم
جميعُا.
٢– المساواة بين الناس في الكرامة
الإنسانية، والتكليف والمسؤولية،
والشراكة في العبودية لله، والبنوة لآدم.
٣– لا تلغي خصوصيات الشعوب.
- دور الإعلام وأثره وضوابطه ؟* دور الاعلام :
- نقل الخبر الصادق
- نقل الثقافة والمعرفة
- التعريف بالإسلام
- حماية الشباب من الغزو الثقافي
- الاهتمام بقضايا الأمة
- الترفيه المفيد البناء
* أثر الاعلام :
* خلق التناقض الفكري والازدواج الثقافي.
* انتشار الجريمة في المجتمع بسبب أفلام الجريمة.
* غرس النزعة الاستهلاكية لدى الفرد.
* استثارة الغرائز من خلال أساليب العرض المختلفة والإعلانات التجارية.
* ضوابط الانفتاح الاعلامي :
* الإسلام صالح لكل زمان ومكان ، لذا وجب علينا ألا نقبل ما يتعارض مع مبادئه وقيمه وأخلاقياته.
* علينا ألا نقبل من وسائل الإعلام ما تقدمه من أفكار وسلوكيات تتعارض مع مبادئ الإسلام وقيمه.
* للحفاظ على هويتنا الإسلامية علينا الحفاظ على لغتنا العربية.
* على المسلم ألا يكون سلبيًا في تلقي الأخبار ؛ فلابد من التثبت من صحتها.
- الإجراءات الطيبة لعملية نقل طفل الأنابيب.١ إعطاء المرأة دواءً منشطًا لإفراز البويضات.
٢ شفط البويضات من الجهاز التناسلي للزوجة، ووضعها في سائل خاص.
٣ الحصول على الحيوانات المنوية من الزوج، ووضعها في سائل خاص.
٤ جمع الحيوانات المنوية المأخوذة من الزواج مع البويضات المأخوذة من الزوجة في أنبوب واحد لتتم عملية التلقيح.
5 نقل البويضة الملقحة إلى داخل رحم الزوجة في مدة ( 48 – 96 ) ساعة .
-أسباب القيم بعملية طفل الأنابيب ؟
1 انسداد قناة فالوب عند الزوجة.
2 قلة عدد الحيوانات المنوية لدى الزوج.
3 موت الحيوانات المنوية بسبب نسبة الحموضة في السائل الذي تفرزه الزوجة.
- شروط جواز إجراء عملية طفل الأنابيب
1 أن تكون الزوجية قائمة بين الزوجين.
2 أن تتم العملية برضا الزوجين.
3 أن يؤمن اختلاط الأنساب.
4 أن يقوم بأجراء العملية من يوثق بدينه وعلمه من الأطباء.
- الحكم الشرعي في الممارسات الإجتماعية التي تختص بطفل الأنابيب والاستنساخ ؟
طفل الانابيب :
امرأة طلبت من الطبيب أن يجري لها عملية طفل أنابيب باستعمال ماء من غير زوجها.
ج/ لا يجوز ذلك ؛ لأن العملية تؤدي إلى اختلاط الأنساب.
امرأة طلبت من الطبيب أن يجري لها عملية طفل أنابيب باستعمال حيوانات مجمّدة لزوجها المتوفى.
ج/ يجوز ذلك مادامت الزوجة في العدة ، أما إذا خرجت عن العدة فلا يجوز نظرًا لأن الزوجية غير قائمة بين الزوجين.
رجل طلب من الطبيب إجراء عملية طفل أنابيب لزوجته باستخدام بويضة امرأة أخرى.
ج/ لا يجوز ذلك ؛ لأن العملية تؤدي إلى اختلاط الأنساب.
الاستنساخ :
تكوين نبات جديد من خلية نباتية واحدة
ج/ يجوز
حقن خلية حيوان تناسلية بجين سليم
ج/ يجوز
تعديل الصفات الوراثية المرضية
ج/ يجوز
تعديل الصفات الوراثية من أجل تحسين النسل
ج/ لا يجوز
- أسباب وجود التباين والأضداد في الخلق ؟
إن جمال هذا الكون يتمثل في وجود الأضداد والأشكال المتخلفة ، فهناك الجمال والقبح ، والتفوق والخمول ،والكمال والنقص ، والذكورة والأنوثة ؛ ليكون بين البشر القائد ، والمفكر، والفقيه، والمهندس، والعامل. ولولا هذا التباين لما كان هناك متعة في الحياة ولما تحققت المعيشة في الدنيا.
-الأدلة في الحقوق ( الآيات والأحاديث ) ....